ستجدون هنا نصائح قيمة تساعدكم على تحسين التركيز والمذاكرة، وكيفية التعامل مع التحديات الدراسية. بالإضافة إلى أفضل الممارسات التعليمية التي يمكن للأساتذة الاستفادة منها لتعزيز تجربة التدريس وتحفيز التلاميذ نحو التعلم المثمر
كيف تراجع ؟
لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة وإنما قسمها إلى أجزاء متتابعة.
تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية، مع محاولة تذكر النقاط الهامة.
حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين والمعادلات والقواعد وما شابهها.
أجب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون من أسئلة الامتحانات السابقة.
يمكن أن تكون المراجعة فى صورة جماعية من خلال طرح أسئلة والإجابة عليها مع بعض الزملاء مما يزيد من حماسك وقدرتك على التذكر والإسترجاع.
متى تراجـــع ؟
قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل الامتحانات فقط، ولكن ذلك غير صحيح، فالمراجعة من أول العام الدراسي هامة جداً للتأكد من تثبيت المعلومات والقدرة على تذكرها، ولذلك يجب عليك اتباع الآتي :
مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع بحيث تستكمل مراجعة جميع المواد مرة كل شهر.
تخصيص الصباح الباكر ليوم الإجازة الأسبوعي للمراجعة حيث يكون العقل منتعش و غير مرهق.
المراجعة قبل الامتحانات هامة جداً وضرورية لأنها مفتاح التفوق.
كيف تقاوم النسيان و تقوي ذاكرتك ؟
تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع خطا تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك وذاكرتك.
لا تذاكر وأنت مرهق فالتعب لا يساعد على تثبيت المعلومات فتنساها بسرعة.
لا تترك الدروس تتراكم ما يجعلك تمل من الحفظ بمجرد النظر إليها.
قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة يسهل فهمها وحفظها كوحدة مترابطة.
ثق فى نفسك وفى ذاكرتك واحفظ بسرعة.
اهتم أيضا بالتغذية المثالية فللأغذية دور في تقوية الذاكرة.